في تصنيف الأديان والمعتقدات بواسطة
هذا الشرط هو أن تستغني عن مبادئك وقيمك، وأخلاقك، وتستغني تماماً عن معنى الإخلاص والصدق. وكذلك تستغني عن أهدافك في الحياة.

بعكس رضا الله تعالى فهي الغاية الوحيدة التي يمكنك إدراكها إذا تمسكت بمبادئك وقيمك، وأخلاقك، وتمسكت تماماً بمعنى الإخلاص والصدق. وكذلك تمسكت بأهدافك في الحياة. هذه الأهداف التي في مقدمتها طاعة الله تعالى للنجاح في الحياة.

هذه نصيحة أحب أن أبينها لأن الكثير قد نساها، بمرور الزمان. وبكل تأكيد قد نساها تماماً المتاجرون بالدين مثل الأحزاب المتفرقة، والتي تبرز أكبر قرونها في "الإخوان المسلمين" وداعش.

2 إجابة

بواسطة
 
أفضل إجابة
جزاك الله خيرا

وهذا بالفعل ما أقوله لجميع الناس

الواحد يلقي كلمته ويمشي ولا يهمه ثناء الناس او سبهم ... المهم أن كلمتك أخرجتها بإخلاص وكل ما هو ممزوج بالإخلاص فسيكون له أثر ...
بواسطة
رضا الناس غاية لا تدرك حتى لو بعكس رضا الله لأنهم هيحملوك الذنب وحدك
مرحبًا بك في موقع المعرفة ، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.

اسئلة متعلقة

...