أولاً أنا لا أحرّف في الدين ولا أدعي العلم، وغالبا ما أذكر في أسئلتي أن ما أقوله هو إعتقادي الشخصي، في حال كان كذلك. وفرضاً أنني حرفت في الدين، فذلك لن يضر نملة.. شخص مثلي لا يأخذ بكلامه لا حق ولا باطل. الضرر في التحريف حين يكون من كبار العلماء والمفتين الذي يسير على نهجهم الملايين من المسلمين. كمن يحرف في الدين ليتناسب مع سياسته الدولية، فمرة تكون قيادة المرأة حلال ومرة حرام، والأمثلة كثيرة وهذا ظاهرها. الشيوخ لا تحرف الإسلام لأشخاص مثلي، وإنما للحكام الذين يوزعون الرشاوى.
وإن كنت لاتقوى على مواجهتهم فلا تستقوي على مجرد عضوة في موقع إجابة.